المخرجة رشا شربتجي تكشف لأول مرة حقائق مشكلتها مع والدها المخرج هشام شربتجي.
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ـ أبدًا، ولن أفعل.
> لماذا تستخف بأعمالها الفنية بينما هي في الحقيقة حقّقت نجاحات كبيرة؟
المشكلة أنها أصبحت مغرورة وقد ذكرت في أحاديثها لزملائها بأن أعمالها الرائجة أنهت تجارب ونجاحات المخرجين أمثال حاتم علي وهيثم حقي وهشام شربتجي، وهذا ما يدل على عقدة نفسية.
> لو أتت إليك رشا مستقبلًا طالبةً فتح صفحة جديدة، هل ستوافق على ذلك؟
ـ بالنسبة لي هي مي@تة، وناصر هو كلّ شيء في حياتها الآن. أتمنى ألا تندم مستقبلًا لأن الندم لن يفيدها حينها.
> لماذا أنت في صرا@ع ومشاكل مع كل من حولك؟
ـ هذا الكلام غير صحيح، لا مشاكل لي مع أحد. إذا كنت تقصد أيمن زيدان في فترة عملنا في شركة «الشام الدولية»، فقد تركت العمل في الجزء الثاني من «جميل وهناء» لأنه أصبح تكرارًا ولن ينجح. وقد كان كلامي صحيحًا والجميع اعترف بصواب رأيي حينها وأيمن زيدان صديق عزيز. وبالنسبة لأيمن رضا فهو إذا لم يجد من يها@جمه فإنه سيها@جم نفسه. وفي أحد حواراته وصفني بـ «الهَرِمْ» ومن منّا لا يهرم ولا يكبر؟ يريد منّي إخراج «بقعة ضوء» وأنا أرفض ذلك، وإذ به يتّهمني بأنني من قت@ل المشروع «بقعة ضوء»