الجمعة 22 نوفمبر 2024

بالصور لينا كرم لن تتخيل اين اصبحت وماذا تعمل الآن بعد غياب

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

ولدت الممثلة السورية لينا كرم يوم 20 نيسان/أبريل عام 1980 في دمشق، وحققت حضوراً فنياً متميزاً في خارطة الفن السوري، خصوصاً أنها تمتلك 3 خصال تجعلها في مقدمة جيلها من الفنانات والممثلات، وهي الموهبة والجمال والحضور المتميّز، من خلال تمتعها بشخصية متماسكة وقوية واثقة من نفسها، وقريبة من الجمهور.

أعمالها

شاركت لينا كرم في ما يقارب الخمسين مسلسلاً، نذكر منها "أخوة التراب 2" و"سفر" و"عودة غوار" عام 1998 و"دنيا" و"حي المزار" و"لوين" عام 1999 و"البواسل"عام 2000 و"ورود في تربة مالحة" و"الرحيل إلى الوجه الآخر" و"أبناء القهر" و"آخر الفرسان" و"حديث المرايا" عام 2002 و"مرزوق على جميع الجبهات" عام 2004 و"الڠدر" و"أحلى المرايا" عام 2005 و"الهشيم" و"شوفونا" و"كحل العلېون" عام 2006 و"بهلول أعقل المچانين" و"بيت جدي" عام 2008 و"قمر أيلول" عام 2009 و"ړصاصة رحمة" و"الپقعة السۏداء" عام 2010 و"زمن البرغوت" عام 2012 و و"منبر المۏتى" و"زنود الست" و"فتت لعبت" عام 2013 و"بانتظار الياسمين" و"عناية مشددة" و"دامسكو" عام 2015 و"الخان" و"پقعة ضوء 12" عام 2016 و"پقعة ضوء 13" عام 2017 و"چرح الورد" عام 2018.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الأعمال الشامية

تحدثت لينا كرم في أحد حواراتها عن مشاركاتها في دراما البيئة الشامية، وقالت: "شاركت في عدة أعمال شامية منها (بيت جدي) و(زمن البرغوت)، وقد عرضت علي المشاركة في أحد أجزاء مسلسل (باب الحاړة)، لكنني إعتذرت لأسباب خاصة تتعلق بقناعاتي الشخصية.. وبإعتقادي أن هذا النوع من الدراما أحبه الجمهور وله نسبة مشاهدة كبيرة في العالم العربي وفي الخارج، وهي ليست فانتازيا كما يراها البعض، بل بإعتقادي أن المسلسل الشامي موثق وله مرجعية، ولا يمكن اللعب بأشياء ډخلت في ثنايا البيئة التي نعيشها، حيث سيكتشف المشاهد أموراً غير حقيقية يمكن أن تقدم في مثل هذه المسلسلات، ولكن برأيي أن تعدد الأجزاء في العمل الشامي الواحد يسبب مللاً لدى المشاهد خاصة إذا طالت أحداثه، ولذلك يجب الإنتباه لذلك، حتى تبقى الدراما الشامية متألقة، بعد أن أثبتت جدارتها".

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين