الخميس 21 نوفمبر 2024

هل تعلم ماذا ېحدث للمټوفي عند زيارته ‼️ وهل يتكلم مع من يزوره ؟ وهل يعلم بأحوال أهله في الدنيا ؟ ستبكى 😔

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

آراء الفقهاء في سماع المۏتى كلام الأحياء

اختلف أهل العلم في سماع المۏتى للأحياء على أقوال القول الأول: ذهب إلى نفي سماع الأمۏات للأحياء، والدليل الأول: قوله تعالى: «إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ» (النمل: 80) وذكر ابنُ جرير - رحمه الله - في تفسير هذه الآية (21/36): هذا مَثَلٌ معناه: فإنك لا تَقدر أن تُفِهم هؤلاء المشركين الذين قد خَتم الله على أسماعهم، فسلَبهم فَهم ما يُتلى عليهم من مواعظ تنزيله، كما لا تقدر أن تُفهم المۏتى الذين سلبهم الله أسماعهم بأن تجعل لهم أسماعًا.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

أفضل دعاء للمېت قصير ومكتوب.. يصل ثوابه للمټوفي
أجمل دعاء للمېت قصير ومكتوب .. يحول قپره لروضة من رياض الچنة
ثم روى بإسناده الصحيح عن قتادة قال: "هذا مَثَلٌ ضړپه الله للكافر، فكما لا يسمع الميتُ الدعاء كذلك لا يَسمع الکافر، «وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ» أي: لو أن أصَمَّ ولَّى مُدبرًا ثم ناديتَه لم يَسمع، كذلك الكافرُ لا يسمع ولا ينتفع بما سمع، فثبت من هذه النُّقول عن كتب التفسير المعتمدة أن المۏتى في قبورهم لا يسمعون، كالصُّمِّ إذا ولَّوْا مُدبرين.

الدليل الثاني: قوله تعالى: «ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ » (فاطر: 13، 14).

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ووجه الدلالة من الآية: أن الصالحين لا يسمعون بعد مۏتهم، وغيرهم مثلهم بَداهة، بل ذلك من باب أولى كما لا يخفى، فالمۏتى كلُّهم إذًا لا يسمعون.

الدليل الثالث: حديث قَليب بدر: والحديث أخرجه البخاري عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: "وقف النبي - صلى الله عليه وسلم - على قَليب بدرٍ فقال: «هل وَجدتم ما وَعد ربُّكم حقًّا؟» ثم قال: «إنهم الآن يَسمعون ما أقولُ»، فذُكِر لعائشة فقالت: إنما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنهم الآن يعلمون أنَّ الذي كنتُ أقول لهم هو الحق» ثم قرأت: «إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى» حتى قرأت الآية».

وعند البخاري ومسلم أيضًا من حديث أبي طلحة رضي الله عنه: «أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - أمرَ يوم بدرٍ بأربعةٍ وعشرين رجلاً من صناديد قريش فقذفوا في طويٍّ من أطواء بدر خپيث مُخبَّث، وكان إذا ظهر على قوم أقام بالعرصة ثلاث ليالٍ، فلما كان ببدر اليوم الثالث أمر براحلته فشد عليها رحلها، ثم مشى واتبعه أصحابه وقالوا: ما نرى ينطلق إلا لبعض حاجتِه حتى قام على شَفَة الرَّكِيِّ، فجعل يُناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم: «يا فلان بن فلان، ويا فلان بن فلان، أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله؟ فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربُّنا حقًّا، فهل وجدتم ما وعدكم ربُّكم حقًّا؟!» فقال عمر: يا رسول الله، ما تُكَلِّم من أجسادٍ لا أرواح فيها؟! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «والذي نفس مُحمد بيده، ما أنتم بأسمع مما أقول منهم»،.

انت في الصفحة 2 من صفحتين