الأحد 08 سبتمبر 2024

قصة أغلى ثوب في العالم و أين تذهب كسوة الكعبة المشرفة بعد تبديلها معلومات ستعرفها لأول مرة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة أغلى ثوب في العالم 5 3 ملايين دولار أين تذهب كسوة الكعبة المشرفة بعد تبديلها معلومات ستعرفها لأول مرة 

والسؤال الذي حير الجميع  بعد استبدال الكسوة .. أين تذهب كسوة الكعبة  القديمة  سنجيب عليه في نهاية المقال : 
كسوة الكعبة تتخطى تكلفة كسوة الكعبة المشرفة 20 مليون ريال سعودي وتعادل 5 3 ملايين دولار مما يجعلها أغلى ثوب في العالم.
يتم تغطية الكعبة بكسوة مصنوعة من الحرير الأسود المنقوش عليه آيات من القرآن بالماء الذهبي. يتم تغيير هذه الكسوة مرة واحدة في السنة خلال موسم الحج صباح يوم عرفة في التاسع من ذي الحجة. وقد أبدع أكبر الفنانيين في تصميم هذه الكسوة حيث يعد ذلك شرفا عظيما في العالم الإسلامي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يتم رفع كسوة الكعبة كل عام مع بداية شهر ذي الحجة لتغطية عدة أمتار منها. ثم يتم بطانتها بالقطن تمهيدا لتغييرها بكسوة جديدة في عشية يوم عرفة. تظهر الكعبة وكأنها ترتدي الكسوة الجديدة مع المسلمين احتفالا بالعيد حيث تصنع الكسوة من الحرير الخالص وتجدل بالذهب والفضة وتستبدل بكسوة أخرى تتميز بالبريق والتألق.
في الإسلام يعتبر تغطية الكعبة بكسوة مشروعا أو مستحبا على الأقل وذلك لتعظيم بيت الله الحړام. يأتي ذلك استنادا إلى ما ورد في القرآن الكريم ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه الحج 30. كما أحلت الأنعام للاستفادة منها ما عدا ما يتلف عليكم فعلى المسلمين أن يتجنبوا الرجس المتعلق بالأوثان وأن يتجنبوا الزور والكذب.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
تعتبر تغطية الكعبة من الشعائر الإسلامية والتقاليد التي تعودت عليها الأمة الإسلامية. وكانت الكعبة قد تمتعت بتعظيم واحترام في الشرائع السابقة للأنبياء. وعندما جاء الإسلام استمرت العملية بتغطية الكعبة بالكسوة. وهذا العمل القائم على تغطية الكعبة مستمر حتى يومنا هذا.

والحكمة وراء تغطية الكعبة بالكسوة تكمن في أنها تمثل شعيرة إسلامية وتأتي في متابعة لما قام به النبي محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة بعده. فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد فتح مكة في التاسع من الهجرة قام بتغطية الكعبة بالثياب اليمانية خلال حجة الوداع. وكانت نفقات هذه الكسوة تأتي من بيت المال المسلم.

انت في الصفحة 1 من صفحتين