سر محافظة السيدة ام كلثوم على كرسي القصبجي حتى بعد ۏفاته
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الصوت الذي يغني ألحانه رغم أن أم كلثوم بدأت في منتصف الثلاثينات تتعاون مع الملحن الشاب حينها رياض السنباطي أحد تلاميذ القصبجي.
نهاية مأساوية.. قصة مقټل وداد حمدي بدلا من يسرا
ذكرى ميلاد عقيلة راتب.. فقدت نظرها خلال تصوير المنحوس.. وعانت من الوحدة
إقصاء أم كلثوم ل محمد القصبجي
مشاركة أم كلثوم في فيلم عايدة عام 1942 كانت بداية لإقصاء مطور صوتها القصبجي حيث حملته مسئولية فشل الفيلم وأقنعته بأن ألحانه لم تعد كالسابق لينتهى به الحال خلف الست يعزف على عوده ألحان غيره وفي حوار نادر له لمجلة الشبكة اللبنانية قال أنا هويت وانتهيت يا أستاذ خلاص لم يبق مني إلا أنامل جرداء
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أم كلثوم
ورغم أنه مجدد موسيقي عظيم وبعد رفض أم كلثوم لألحانه لأكثر من 20 عاما لم يرفض محمد القصبجي أو يستنكر يوما أن يكون عازفا فقط على آلة العود يعزف لحن أحد تلاميذه كالموسيقار محمد عبد الوهاب أو الملحن بليغ حمدي وغيرهم فهو العاشق المتيم بحب الموسيقى وبصوت كوكب الشرق.
طوال رحلته معها كان القصبجي يحب أم كلثوم بالفعل ويغار عليها فضحته
خطاباته لها فعندما سافرت للعلاج خارج مصر كان يكتب لها متلهفا عاشقا مشتاقا لسماع أخبار جيدة عن صحتها وقائلا لها إنه يشعر بفراغ كبير في غيابها ومعبرا عن مكنون صدره بكلمات لا تصدر إلا من محب وعاشق ولهان.