ليلى عبد اللطيف دولة عربية ستصبح مثل دبي ...
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قالت ليلى عبد اللطيف في توقعاتها أن المغرب سيشهد إبرام العديد من الاتفاقيات في العام الجديد. كما أشارت إلى تحسين الحياة المعيشية وتوفير فرص عمل للكثير من الأفراد.
وتوقعت سيدة التوقعات انتعاش السياحة بشكل كبير في المغرب والعمل على إنهاء كل المشاكل الخاصة بالمغرب وارتفاع أسعار النفط في البلاد.
كما وصفته بالعام المليء بالازدهار والانتعاش غير المسبوق للسعودية على الصعيد الإقتصادي
وقالت سيدة التوقعات إن فصل الشتاء القادم سيكون الأبرد على العالم وسيترافق مع موجات برد غير مسبوقة اطلاقا.
وتنبأتب تساقط الثلوج على بعض الدول العربية والأچنبية و في عدة دول عربية غير مسبوق لها هذا المناخ هذا وأچنبيةيبدأ الشتاء في لحظة انقلاب الشمس في ديسمبر والذي ېحدث كل عام بين 20 ديسمبر و 23 ديسمبر وينتهي الشتاء ويبدأ الربيع في لحظة الاعتدال في مارس
تعتمد ليلى في توقعاتها على مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك علم التنجيم والأرقام والرؤى
وتابعت خلال استضافتها في برنامج "أنا هيك ويقدمه الإعلامي اللبناني نيشان: "سنرى العالم يجتمع معا لمساعدة دولة تتعرض لزلزال بقوة 10 درجات، ما سيجعلها تختفي إلى حد بعيد عن خريطة العالم".
كما توقعت أن يكون موسم الشتاء القادم الأبرد على العالم والبشرية، لأنه يتزامن مع موجات برد وثلوج بشكل غير متوقع على بعض دول العالم
وتابعت: "سنرى أبواب الهجرة مفتوحة من عدة دول أجنبية حول العالم
من هي ليلى عبد اللطيف؟
ولدت فى 17 يناير 1958 (تبلغ من العمر 65 سنة).
ليلى عبد اللطيف هي سيدة أعمال.
عالمة فلك أو عرافة لبنانية.
لُقّبت بـ"سيّدة التوقعات".
لا تؤمن بقراءة فنجان القهوة أو بطاقات التارو ولا طالع أو التنويم المغناطيسي.
تؤمن بأن توقعاتها قد تصيب في بعض الأحيان وتخيب أحياناً أخرى.
تقدم برنامجا على إحدى القنوات الفضائية.
تقول ليلى عبد اللطيف المعروفة بتوقعاتها إنّها تتمتع بما تصفه إلهاماً وهبة لا تملك لهما تفسيراً، حسب قولها. وتعزي ليلي عبد اللطيف توقعاتها التي لم تتحقق إلى كونها من البشر وأنّها قد تصيب وتخطئ، كما ترفض وصفها بالمنجمة. أما فيما يتعلق بتوقعاتها للأحداث السياسية والسياسيين التي يراها منتقدوها عادية وتشبه التحليل السياسي، فإن ليلى عبد اللطيف تعترض على هذه الانتقادات وتقول إنّها لم تدرس السياسة ولا يوجد من يساعدها من خلف ستار،على حد تعبيرها. ولم تنف ليلى عبد اللطيف تلقيها مقابلا ماديا نظير توقعاتها، بل تعتبر نفسها مستشارة تتعامل مع شركات وفئات مختلفة داخل الوطن العربي وخارجه، مثلها في ذلك مثل من يمارسون مهنا أخرى "الكل يشتغل بمقابل"، على حد تعبيرها.
وفقًا لتصريحات ليلى عبد اللطيف، فإن الدولة العربية الفقيرة ستشهد تحولًا كبيرًا في قوتها الاقتصادية وثراءها. وتعززت توقعاتها بالتأكيد على أن هذا التحول سيكون أكبر من دبي ودول الخليج بأكملها. وتشير إلى أن هذا التحول سيتم بفضل استثمارات كبرى وتطور البنية التحتية والاقتصادية للدولة.
توقعت ليلى عبد اللطيف أن الدولة العربية الفقيرة ستشهد تحولًا كبيرًا في مستقبلها. وتشير إلى أنها ستتحول إلى دولة ثرية تحتضن مباني عالية وناطحات سحاب، وتكون لها استثمارات كبرى تعزز اقتصادها وتعمل على تحسين مستوى المعيشة للمواطنين. وتؤكد أن هذا التحول سيكون له تأثير إيجابي على الشعب وسيساهم في تخليصهم من حالة الفقر.
توقعات ليلى عبد اللطيف حول تحول الدولة العربية الفقيرة إلى دولة ثرية أثارت الكثير من الجدل والتساؤلات. وعلى الرغم من أنها قد تبدو مفاجئة وصعبة التحقق، إلا أنها تعكس تفاؤلًا بمستقبل الدولة وإمكانية تحقيق التقدم والازدهار. يتبقى لنا متابعة تطورات الوضع ومدى تحقق هذه التوقعات في المستقبل.