الأحد 24 نوفمبر 2024

" الفرحة ستكون سورية " ليلى عبد اللطيف تفرح الجمهور وهذه توقعاتها عن المغرب والسعودية

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قالت ليلى عبد اللطيف في توقعاتها أن المغرب سيشهد إبرام العديد من الاتفاقيات في العام الجديد. كما أشارت إلى تحسين الحياة المعيشية وتوفير فرص عمل للكثير من الأفراد.

وتوقعت سيدة التوقعات انتعاش السياحة بشكل كبير في المغرب والعمل على إنهاء كل المشاكل الخاصة بالمغرب وارتفاع أسعار النفط في البلاد.

كما وصفته بالعام المليء بالازدهار والانتعاش غير المسبوق للسعودية على الصعيد الإقتصادي

وقالت سيدة التوقعات إن فصل الشتاء القادم سيكون الأبرد على العالم وسيترافق مع موجات برد غير مسبوقة اطلاقا.
وتنبأتب تساقط الثلوج على بعض الدول العربية والأچنبية و في عدة دول عربية غير مسبوق لها هذا المناخ هذا وأچنبيةيبدأ الشتاء في لحظة انقلاب الشمس في ديسمبر والذي ېحدث كل عام بين 20 ديسمبر و 23 ديسمبر وينتهي الشتاء ويبدأ الربيع في لحظة الاعتدال في مارس


تعتمد ليلى في توقعاتها على مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك علم التنجيم والأرقام والرؤى

وتابعت خلال استضافتها في برنامج "أنا هيك ويقدمه الإعلامي اللبناني نيشان: "سنرى العالم يجتمع معا لمساعدة دولة تتعرض لزلزال بقوة 10 درجات، ما سيجعلها تختفي إلى حد بعيد عن خريطة العالم".

كما توقعت أن يكون موسم الشتاء القادم الأبرد على العالم والبشرية، لأنه يتزامن مع موجات برد وثلوج بشكل غير متوقع على بعض دول العالم

وتابعت: "سنرى أبواب الهجرة مفتوحة من عدة دول أجنبية حول العالم
من هي ليلى عبد اللطيف؟
ولدت فى 17 يناير 1958 (تبلغ من العمر 65 سنة).
ليلى عبد اللطيف هي سيدة أعمال.

عالمة فلك أو عرافة لبنانية.

لُقّبت بـ"سيّدة التوقعات".

لا تؤمن بقراءة فنجان القهوة أو بطاقات التارو ولا طالع أو التنويم المغناطيسي.

تؤمن بأن توقعاتها قد تصيب في بعض الأحيان وتخيب أحياناً أخرى.

تقدم برنامجا على إحدى القنوات الفضائية.
تقول ليلى عبد اللطيف المعروفة بتوقعاتها إنّها تتمتع بما تصفه إلهاماً وهبة لا تملك لهما تفسيراً، حسب قولها. وتعزي ليلي عبد اللطيف توقعاتها التي لم تتحقق إلى كونها من البشر وأنّها قد تصيب وتخطئ، كما ترفض وصفها بالمنجمة. أما فيما يتعلق بتوقعاتها للأحداث السياسية والسياسيين التي يراها منتقدوها عادية وتشبه التحليل السياسي، فإن ليلى عبد اللطيف تعترض على هذه الانتقادات وتقول إنّها لم تدرس السياسة ولا يوجد من يساعدها من خلف ستار،على حد تعبيرها. ولم تنف ليلى عبد اللطيف تلقيها مقابلا ماديا نظير توقعاتها، بل تعتبر نفسها مستشارة تتعامل مع شركات وفئات مختلفة داخل الوطن العربي وخارجه، مثلها في ذلك مثل من يمارسون مهنا أخرى "الكل يشتغل بمقابل"، على حد تعبيرها.

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين