هل نادين خوري لم تتزوج لحد الآن.. اليكم اهم التفاصيل عن حياة الفنانة نادين خوري
انت في الصفحة 2 من صفحتين
زوار”، و”الأماني المرة”، و”رمح النار”، و”بطل من هذا الزمان”، و”أين الطريق”، و”المجهول”.
وفي الألفينات واصلت نادين خوري تقديم أعمال فنية متنوعة غالبيتها في التلفزيون السوري، ومن المسلسلات التي شاركت فيها “نادي الضاحكين”، و”مبروك”، و”حمام القيشاني”، و”المسلوب”، و”وردة لخريف العمر”، و”أبو الطيب المتنبي”، و”مخالب الياسمين”.
كذلك شاركت في مسلسلات “سيف بن ذي يزن”، و”الداية”، و”قتل الربيع”، و”رجال ونساء”و”الشمس تشرق من جديد”، و”ندى الأيام”، و”أسياد المال”، و”سيرة الحب”، و”خبر عاجل”، و”الخط الأحمر”، و”على قيد الحياة”، و”صراع المال”، و”ما ملكت أيمانكم”.
ومنذ عام 2011 حتى الآن قدمت نادين عددًا من الأعمال الفنية منها “طالع الفضة”، و”العشق الحرام”، و”أرواح عارية”، و”الولادة من الخاصرة”، و”وجوه وراء الوجوه”، و”في ظروف غامضة”، و”دنيا”، و”بانتظار الياسمين”، و”مدرسة الحب”، و”عطر الشام”.
شاركت كذلك في مسلسلات “عطر الشام”، و”بلا غمد”، و”وردة شامية”، و”حدن”، و”ليزهر قلبي”، و”مقامات العشق”، و”ما فيي”، و”الحرملك”،، و”شارع شيكاغو”، و”بروكار”، و”لأنها بلدي”، و”حارة القبة”، و”مع وقف التنفيذ”، و”على قيد الحب”، و”حارة القبة”.
أبرز المعلومات عن نادين خوري
حصلت على عدة جوائز منها جائزة في مهرجان دمشق السينمائي الدولي عام 2007، كما حصلت على جائزة العطاء من هوليوود عام 2008.
في عام 2010 حصلت على جائزة أفضل ممثلة دور أول عن دورها في مسلسل “وراء الشمس” من مهرجان الإذاعة والتلفزيون.
طوال مسيرتها الفنية شاركت في أكثر من 150 عملًا فنيًا، منها 10 أفلام سينمائية مثل الصحفية الحسناء، وسمك بلا حسك، وزواج على الطريقة المحلية والقلعة الخامسة ودمشق تتكلم ومريم ومحبس وأمنية.
ظهرت شائعات وفاتها عام 2019 بعد تدهور صحتها ولكنها نفت الأمر وأكدت أنها موجودة في منزلها بدمشق وبصحة جيدة.
ترفض دائمًا لقب العانس لأنها تجاوزت الخمسين من عمرها وقاربت على الستين دون زواج.
عانت من حالة نفسية صعبة بعد وفاة شقيقها طوني الخوري حيث دخلت فترة حداد طويلة بعد وفا@ته بعد صراعه مع سر@طان البروستات.
فقدت عائلتها كلها بوفاة شقيقها المخرج جورج الخوري عام 2012، وذلك بعد و@فاة شقيقتها ليلى المقيمة في كندا مع عائلتها.
على الرغم من أنها عزباء لم تتزوج ولكنها برعت في تأدية أدوار الأم في الدراما السورية.
صرحت أن أكثر ما حصدته خلال مشوارها الفني هو محبة الناس، واعتبرت العمل الدرامي الخالي من المضمون لا يقدم الفائدة ولا يترك أثرًا عند المشاهد.
أقلقت متابعيها بعد كتابتها على صفحتها الشخصية على فيسبوك “بما أننا لا نعلم متى نلفظ أنفاسنا الأخيرة، لا بد أننا سنبرع بأفعالنا أكثر وأشرس، السلامة لقلوبكم”.
قالت في أحد تصريحاتها الصحفية إنها سعيدة بتجاعيد وجهها كما أنها متصالحة مع عمرها، فالسن بالنسبة لها مجرد رقم.