الجمعة 22 نوفمبر 2024

شكران مرتجى تكشف سبب طلاقها من زوجها الفنان المشهور لأول مرة و سبب عدم انجابها

موقع أيام نيوز

كشفت الفنانة السورية عن الأسباب التي منعتها من أن تصبح أما وتنجب لتبين أن قرار عدم الإنجاب كان نابع عن قناعة شخصية
فإن مرتجى قررت بأن لا تنجب بسبب الظروف التي يعاني منها معظم أبناء الشعب السوري
وذلك ما أشارت إليه من خلال منشور كتبته عبر صفحتها الشخصية حيث ذكرت أن كلامها كلامها سيلامس عدد كبير من العائلات التي بقيت في سوريا

وقالت الممثلة شكران لم أنجب طفلي ليعود كل ليلة لبيت بارد في الغربة وبيتنا هنا رغم كل الصعاب عود ثقاب يجعله دافئا
ونوهت إلى أن الكثير من العائلات باتت ترى أبنائها خلف شاشات الهواتف والأجهزة الذكية وعبرت عن ذلك بقولها 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لم أنجب طفلي لأراه يكبر بعيدا عني وأنا التي رسمت مراحل عمره في قلبي قبل أن أراه لم أنجب طفلي لأحضنه خلف شاشات وصفحات مواقع التواصل الإجتماعي
وقالت وأنا التي لم أرضى قطع ذلك الحبل السري في ليلة عسيرة المخاض مضيفة لم أنجب طفلي لأرسل له عروسه إلى المنفى فأبكي فرحا بكاءا إلكترونيا فرضته الغربة الظالمة
وأردفت لم أنجب طفلي لأخاف وېخاف كل يوم أن يفقدني ولايلقي عليي نظرة الوداع ويحيا يتيما مرتين يتم المۏت ويتم الفراق
والجدير بالذكر أن شكران مرتجى كانت متزوجة من الفنان السوري علاء قاسم ثم انفصلت عنه بعد 11 سنة زواج ولم يكشف الطرفان عن أسباب الطلاق

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ولفتت شكران بأنها لا تنوي الزواج مستقبلا فهي مرتاحة بهذا الوضع فيما تطرقت الى مرحلة ماضية من حياتها حيث تعرضت للضړب من خطيبها قبل سنوات طويلة وقالت بأنها فسخت الخطوبة فورا جراء ذلك داعية كل إمرأة الى رفض العڼف الجسدي او المعنوي.
شكران مرتجى ممثلة سورية من مواليد الثاني عشر من شهر كانون الأول ديسمبر في الطائف بالسعودية 
أحبت الفن منذ أن كانت بالمدرسة لذلك كانت تشارك بأنشطة المسرحية التي كانت تقام فيها وبعد انتهاء المرحلة الثانوية العامة التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.