الجمعة 22 نوفمبر 2024

انكشف السر أخيراً.. لن تتخيل من تكون #ليلى_عبد_اللطيف التي أربكت وميشال حايك #العالم بتوقعاتها ومن يقف ورائها.. مفا.جأة

موقع أيام نيوز

بعد تحقق بعض توقعات الفلكيان الشهيران ليلى عبد اللطيف وميشال حايك، أصبح العرافان اللبنانيان من أشهر الشخصيات في الوطن العربي.

الإعلامية والمتنبئة اللبنانية ماغي فرح هاجمت ميشال حايك وليلى عبد اللطيف مؤخراً وصډمت الجمهور بعدما كشفت من يقف وراء توقعاتهما.

اعتبرت الاعلامية اللبنانية ماغي فرح أن توقعات ميشال حايك وليلى عبد اللطيف هي نتاج معلومات استخباراتية، مشيرة الى انها “لا تصدق ان الهاماً يأتيهما”.

وأكدت ماغي فرح رفضها الاستخفاف بعقول الناس واحتقارها على حد قولها.

ميشيل حايك هو متنبئ لبناني ٹار الكثير من اللغط حول تنبؤاته السنوية والتي يطلقها في شهر 12 من كل عام، يرى العديد من الناس أنه تخطى مرحلة الصدفة في تنبؤاته التي تصيب في العديد من المرات، بينما يرى البعض أنها مجرد صدف. بدأ ميشيل حايك في حقل التنبؤات منذ عام 1985 وأطلق عليه البعض اسم نوستراداموس العرب.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وليلى عبد اللطيف عرافة لبنانية ولدت في 17 يناير 1958 في بيروت، لأسرة مسلمة وهي سيدة أعمال ومتنبئة لبنانية لأم لبنانية وأب مصري كان شيخاً كبيراً ومفتياً في الچامع الأزهر.

ماغي فرح هي إعلامية لبنانية ولدت في (29 سبتمبر1957) واشتهرت في مجال السياسة والصحافة وعلم التنجيم.

بدأت مسيرتها الإعلامية من خلال إذاعة “صوت لبنان” وهي لا تزال طالبة في كلية الإعلام في الچامعة اللبنانية عام 1977.

وبعد تخرجها عام 1979 برزت كمقدمة في قسم الأخبار والبرامج السياسية وكانت أول لبنانية تتولى رئاسة قسم الأخبار، وساهمت مع زملاء لها في ترسيخ مدرسة جديدة في لغة الإعلام تعتمد على “العربية البيضاء” أي بين الفصحى والعامية، المعتمدة في وسائل الإعلام اللبنانية.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

قررت أن تلتحق بمعهد الدراسات الفلكية في فرنسا لتصبح محترفة في تحليل حركة الكواكب وتأثيرها على الأرض، عانت كثيرا من استخفاف الناس بعلم الفلك وتوقعاتها، لكنها لم تيأس حتى أصبحت الأولى خاصة بعد تنبؤاتها التي لا تخطئ في أغلب الأحيان، لتصبح ما أهم عالمات الفلك في الوطن العربي