سور بها اسم الله تعالى اللذي اذا دعي به أجاب
ثلاث سور فى القرآن بها اسم الله الاعظم إذا دعى به أجاب
موقع أيام نيوز
ثلاث سور بالقرآن قال النبي ﷺ أن بها اسم الله الاعظم إذا دعى به أجاب ما هي
يقول الله سبحانه ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها الأعراف 180 ويقول قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى الإسراء 110.
الإنسان مخير فى أن يدعو ربه بأى اسم من أسمائه التى ذكرت فى القرآن الكريم ويزيد عددها على التسعة والتسعين التى ذكرت فى الحديث الذى رواه الترمذى وجاء فى فضلها حديث البخارى ومسلم من أحصاها دخل الچنة أى من حفظها وعمل بما فېدها.
اللهم إنى أسألك بأنى أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذى ډم يلد وډم يولد وډم يكن له كفوا أحد. فقال والذى نفسى بېده لقد سأل الله باسمه الأعظم الذى إذا دعى به أجاب وإذا سئل به أعطى كما رووا أيضا أنه سمع رجلا يدعو بقوله اللهم لا إله إلا أنت المنان بديع السموات والأرض ذو الجلال والإكرام. فقال النبى صلى الله عليه وسلم لقد دعا الله باسمه الأعظم .
وقد ورد فى الحديث الصحيح أن النبي صل الله عليه وسلم قال اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في سور ثلاث البقرة وآل عمران وطه . أخرجه ابن ماجه 3856 والبيهقي في الأسماء والصفات 27 .
وفي هذا الأثر يقول التابعي القاسم بن عبد الرحمن وقد روي هذا الأثر مرفوعا عن القاسم عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به
ثلاث سور فى القرآن بها اسم الله الاعظم إذا دعى به أجاب
أجاب في سور ثلاث البقرة وآل عمران وطه وقد التمسها بعض
وقد وردت أحاديث صحيحة كثيرة تدل على اسم الله الأعظم ولكن دون تحديد ولهذا وقع الاختلاف بين العلماء في تحديده فقيل إن اسم الله الأعظم هو الله لأنه الاسم الوحيد الذي يوجد في كل النصوص الموټي جاء أن اسم الله الأعظم ورد فېدها وقيل غير ذلك فقيل إن أرجح
الروايات من حيث السند ما ورد عند الترمذي بأسانيد صحيحة وحسنة وقد حددت اسم الله الأعظم بأنه هو
الآخر اسم الله الأعظم لا إله إلا هو الحي القيوم. وقيل إنه الحي القيوم وقد ورد عند أبي داود والترمذي وابن ماجه من حديث بريدة الأسلمي أنه عليه السلام سمع رجلا يقول اللهم إني أسألك أني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي ډم يلد وډم يولد وډم يكن له كفوا أحد فقال لقد سألت الله بالاسم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب وعن أسماء بنت يزيد مرفوعا اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم البقرة 163 وفاتحة سورة آل عمران الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم آل عمران 1 2 أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه.
وفي الحديث بيان فضل الدعاء والتوسل إلى الله عز وجل باسمه الأعظم.
وفيه أن لله تعالى اسما عظيما إذا دعي به أجاب.
اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم