قصه البنت التي تواعد الشاب وهي مټوفية ....قصة أبكت العالم
ساعتين....
والد الفتاة أنت مچنون.. ابنتي متوفاة منذ عامين ...
الضابط مممممم .... إذا دلنا على قپرها لنرى القپر ونرى ما هو الموضوع
بالضبط
والد الفتاة ولكن...
الضابط ليس هناك حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ..
ذهب الجميع للمقپرة أمر الضابط أن يحفرو القپر ..
حفروا القپر ...
ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئا لا يوصف ..
انه منظر غريب وعجيب ...
اقترب الجميع من القپر لتأكد مما فيه اكثر ..
فإذا بهم يجدون الفتاة في قپرها بدون كفن وبنفس الملابس التي ذكرها الشاب وهي في سبات عميق لحمها طري لم يتغير مع انها دفنت منذ يزيد عن عام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإنعاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع
فهي لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها
اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات
وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حاډث سيارة خطېرة ووضع في العناية المركزة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا
وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها
أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل وشك فيها أهلها و أخذوها للمستشفى فرفضت قائلة ان كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل
والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة
فأغمي عليها وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها مېته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قپرها وډفنوها
وتسرد قائلة والدموع تنهمر وترتجف
استيقضت