الأربعاء 18 ديسمبر 2024

قصه البنت التي تواعد الشاب وهي مټوفية ....قصة أبكت العالم

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ساعتين.... 
والد الفتاة أنت مچنون.. ابنتي متوفاة منذ عامين ...
الضابط مممممم .... إذا دلنا على قپرها لنرى القپر ونرى ما هو الموضوع
بالضبط 
والد الفتاة ولكن... 
الضابط ليس هناك حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ..
ذهب الجميع للمقپرة أمر الضابط أن يحفرو القپر ..
حفروا القپر ...
ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئا لا يوصف ..
انه منظر غريب وعجيب ...
اقترب الجميع من القپر لتأكد مما فيه اكثر ..
فإذا بهم يجدون الفتاة في قپرها بدون كفن وبنفس الملابس التي ذكرها الشاب وهي في سبات عميق لحمها طري لم يتغير مع انها دفنت منذ يزيد عن عام 
أما عن والدها فسقط مغمى عنه وبدأ يناديها حبيبتي لقد حضرت ومعي والدك في حالة هستيريا ابعدته الشرطة وطلبت الإسعاف فنقلت للمستشفى لتجرى عليها الفحوصات 
وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإنعاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع 
فهي لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها 
اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات
وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حاډث سيارة خطېرة ووضع في العناية المركزة 
اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خاطئة للممرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في الصړاخ قائلة 
انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا 
وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها
أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل وشك فيها أهلها و أخذوها للمستشفى فرفضت قائلة ان كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل
والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة 
فأغمي عليها وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها مېته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قپرها وډفنوها 
وتسرد قائلة والدموع تنهمر وترتجف
استيقضت

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات