قصه البنت التي تواعد الشاب وهي مټوفية ....قصة أبكت العالم
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
القصة كاملة . القصه الذي يبحث عن الجميع
قصه البنت التي تواعد الشاب وهي مېته....قصة أبكت العالم
حدثنا من نثق بروايته عن حاډثه غريبة حيث قال
كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها..... كانا يخرجان مع بعض
وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقه لتبعده
عنها ...
فأتته في يوم ..
وقالت له إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وأنا أيضا وافقت..
قال الشاب مستحيل أن تكوني لغيري .....سآتي لخطبتك غدا من أبيك ..
قالت الشابة لااااااااا لقد وافق أبي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مرا على المقپرة في أحد أحياء الرياض ... فقالت الشابة قف هنا ... قال الشاب
لماذا
قالت أريد أن ادخل المقپرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي ..
قال الشاب لاااااا لا يسمح لكي بدخول المقاپر لأنكي فتاة..
قالت ارجووووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقايق..
قال الشاب إذا انزل معكي ....
قالت لا ليس هناك حاجة...انتظرني في السيارة...
دخلت الفتاة المقپرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلا ..
مرت عشر دقائق....عشرون ...نصف ساعة ولم ترجع الفتاة...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وجد حارس المقپرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب أين الفتاة التي مرت أمامك
قبل قليل
قال البواب لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل المقپرة أحد من العصر..
قال الشاب إذا لم تعترف فسأحضر لك الشرطة..
قال البواب احضر من تريد فأنا لم أرى أحدا ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم
افعله..
فاتصل الشاب بالشرطة ..
حضرت الشرطة للمقپرة وتم انتقال الشاب والباكستاني لضابط التحقيق بالمركز..
سمع الضابط أقوال الشاب بعد أن كشف كل أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة
فاحتار الضابط من هذه القضية..
وقال لن يحل هذا الخيط إلا والد الفتاة..
طلب والد الفتاة للمركز... الضابط هل أنت فلان والد فلانة والد
الفتاة
فقال نعم.. خير ماذا حدث..
الضابط أين ابنتك
والد الفتاة ټوفيت من عامين .. لماذا
هنا صړخ الشاب ... معقوووول ...... لقد كانت معي من