ليلى عبد اللطيف تتحدث عن تجربتها عندما ذهبت الى شيخ لتعرف ماهو سرها وكيف تتوقع
أما المشهد الذي لن تنساه في حياتها، تابعت قائلة: “وأنا عندي 11 سنة لما كنت في دار الأيتام، كان في قفص في المطبخ ونزلت في الليل وجبت برتقالة علشان أكلها إيدي اتخربشت ولاقيت الناظرة خدت البرتقالة من إيدي وطلعتني وأنا ببكي، وسمعت حد بيعيط وبينادي عليا، ولاقيت برتقالتين على السلم”.
ليلى عبد اللطيف: اتظلمت كتير وأنا صغيرة
وأضافت ليلى عبد اللطيف: “أى شيء بتمناه من وأنا طفلة بيحصلي، وأى حد بيأذيني أو بيأذي أمي أو حد من إخواتي، بحس إن حصل له حاجة، أنا بقول بس حسبي الله ونعم الوكيل ومبدعيش على حد، وأنا اتظلمت كتير وأنا طفلة، وأمي حطتني أنا وإخواتي البنات 2 في ملجأ علشان لما بابا ماټ كان عندها 23 سنة، وجدي جوزها وخلفت 3 صبيات”.
واختتمت ليلى عبد اللطيف تصريحاتها قائلة: “العڈاب اللي شوفته في الملجأ ماحدش شافه، وكنت بتبسط لما حد يجي يتبناني في رمضان ويعشيني برا، لو كتبت قصة حياتي هأذي ولادي من اللي شوفته”.ووقتها رحت عند شيخ وقلي ياريتك ماحكيتي لان ممكن هاد ولي
قالت خبيرة ليلى عبداللطيف، إنّها ذهبت مع زوجها إلى الشيخ مصطفى الرفاعي الذي كان مقيما في مكة، ويجري الرقية الشرعية للناس.
وأضافت "عبداللطيف"، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي المحور والنهار: "زوجي كان مؤمنا بي، وفي إحدى المرات أضاع مفاتيحه، وقلت له لو بحثنا في البيت كله لن نجدها لأنني أشعر بأنك نسيت المفاتيح عند شخص كنت موجودا عنده".
وتابعت خبيرة : "قال لي لم أذهب إلى أحد، وفي النهاية كانت المفاتيح موجودة عند أحد أصحابه في الخطوط الجوية ونسى المفاتيح عنده، وفي اليوم التالي اتصل بزوجي، لهذا أصبح زوجي مؤمنا بي، وذهب معي إلى الشيخ مصطفى الرفاعي، وحكيت له ما يحدث، وكانت تجلس عنده امرأة وطلب مني أن أتحدث عن قصتها إن كنت أعلم عنها شيئا