الجمعة 18 أكتوبر 2024

لغز اختفاء الطالب قيس زرور ظهر في مسلسل عاصي الزند

موقع أيام نيوز

كشف والد مفقود مغارة عين الدلبة في محافظة طرطوس السورية، قيس الزرزور، معلومات تدلل على أن ابنه اختفى بعد خروجه من المغارة وليس داخلها.
وقال "هاجِم الزرزور"، والد المفقود إن "المعلومات لا تزال شحيحة، لكن البحث في المغارة انتهى تمامًا"، لافتًا إلى أن الدفاع المدني مشَّط المغارة 4 مرات على الأقل دون جدوى، كما قام متطوعون كذلك بدخول المغارة والبحث من دون العثور على أي أثر يدلّ على ابنه.

"ليس موجودا مطلقا"
كما أضاف أنّ عملية تمشيط المغارة المكثفة تؤكد أن "ابنه ليس موجودًا فيها مطلقًا".
فيما شكك والد الطالب السوري برواية أصدقاء نجله، الذين كانوا برفقته عند وقوع الحاډثة، مبينًا أنّ حاډثة اختفاء قيس وقعت قرابة الـ12 ظهرًا بالتوقيت المحلي، لكن رفاق ابنه أبلغوه عن اختفائه نحو الـ3 ظهرًا، أي بعد ثلاث ساعات من حدوث ذلك.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

" لغز اختفاء الشاب مغارة ظهر في مسلسل الزند"
وقصد الزرزور و8 من رفاقه، وهم طلبة في مرحلة الثالث الثانوي، مغارة عين الدلبة، التي نالت شهرة واسعة بفضل تصوير مشاهد مسلسل "الزند" فيها، صباح يوم الاثنين، بهدف زيارتها واستكشافها، قبل أن ينتهي كل شيء بطريقة غير متوقعة. نعود بفلاش باك الى مسلسل الزند لنكتشف عن وعورة المكان وضيقه وايضا امكانية ان يحصل هدم في المغارة وايضا طريق المغارة فيه تيار نهر قوي جدا ولم يتم العثور عليه  لا في النهر ولا في المغارة مما يعقد الموضوع اكثر فا اكثر لكن احتمالية بقاءه في المغارة وارد وبالأخص وعروة المكان وضيقه وصعوبة البحث فيه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 

ووفق رواية أصدقاء الزرزور، فقد خرجوا جميعهم وبصحبتهم قيس من المغارة بعد أن دخلوها للاستكشاف، إلا أن صديقهم قرر العودة إلى المغارة، ولم يخرج بعدها مطلقًا.

"لا أثر لقيس"
ورغم البحث المكثف من فرق الإنقاذ والأهالي داخل مغارة عين الدلبة، فإنه لم يتم العثور على أي أثر لقيس الزرزور.

وفتحت الجهات الأمنية تحقيقًا في الواقعة، وسط غياب أي شبهة جنائية إلى حد اللحظة.