الجمعة 22 نوفمبر 2024

المطربة شهد برمدا تـ.ـهـ.ـاجـ.ـم بعض البنات السوريات والسبب؟.

موقع أيام نيوز

عبّرت الفنانة السورية شهد برمدا عن است@يائها من تصرفات الفتيات على "السوشال ميديا"، وطريقة اختيارهن لملابسهن، واستعراضها عبر مواقع التواصل.

وها/جمت برمدا بعض الفتيات واصفة إياهن بـ"المبتذ@لات والر@خيصات"، وذلك في تدوينة كتبتها عبر حسابها على "إنستغرام"، قالت فيها: "درجة الرُّ/خص إللي واصلة إلها البنات على السوشال ميديا، خاصة السوريات، إنه لو الأنستا والفيسبوك بيسمحوا بصور التعر@ي لنزلن صورهن بدون مشكلة".

وأضافت أن الموضوع تعدّى مرحلة التعر@ي بكثير، وبات استعر/اض الأج/سام حاجة مُلحّة تحتاج لها أي فتاة لتعيش، متسائلة عن وجود أهاليهن في حياتهن.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وتابعت أن الفتاة السورية كانت مثالًا يحتذى به في الأخلاق والأدب والحياء، لكن تصرفاتها، اليوم، باتت مخجلة ومع/يبة، وتس@يء للبلد كاملًا، لأنها لا تصدر سوى من الفتيات الفاس@دات، معلقة: "كانت البنت السورية مضربًا للمثل بالتربية والاحترام، هلأ صارت بتخوّ:ف وبتسوّ@د الوجه بسبب الكم الهائل من الفاس/دات".

وها/جمت الآباء الذين يسمحون لبناتهم بتلك التصرفات، قائلة: "يا عي/ب الشوم على رجال عيلة كل واحدة فيكن، قرف@تونا".

مسلسل "ستيلتو"

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وهذه ليست المرة الأولى التي تنتقد فيها "شهد" بعض التصرفات غير اللائقة التي تنتشر، اليوم، بل ها/جمت سابقًا في تدوينة عبر "إنستغرام"، صنّاع مسلسل "ستيلتو"، مشيرة إلى أنهم روّجوا لـ"السخاف/ات" طمعًا بالمال، معلقة: "مسلسلاتنا صايرة بس بدهم يجمعوا مصاري، بيعرفوا يشدّوا العالم للس/خافات... ويشدّوا الناس للقصص إللي بلا طعمة، بس إنه شيء فيه مبدأ وهدف ما في".

وأكدت أن مسلسلات اليوم ته/دم مبادئ وقيم التربية في مجتمعنا، مضيفة: " خلص، فاتوا على نص بيتنا، وعم يهدّ/وا كل شيء قيم ومبادئ، شيء غير مقبول في مجتمعاتنا، ولا في بيئتنا، ولا أخلاقنا، ولا ديننا".

كما نشرت صورة من المسلسل أرفقتها بتعليق انتقدت فيه الحوار وطريقة التعامل مع الأهل التي يروج لها العمل، قائلة: "ما شاء الله على الحوار الحلو المحترم بين البنت وأمها وصوتها العالي، وحكيها عن أبوها عم يشتغل مثل الحـ@مار، عنجد الجيل الجديد شو ما طلع معه حقه، لأنه عم يتربّى على ثقافة وبيئة ما فيها قيم ولا مبادئ ولا دين".