رجل تزوج امرأتين فأنجبا توأمين
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
يحكى أن رجلا تزوج من امرأتين فأنجبتا له ولدين هذان الولدين متشابهان تماما وكأنهما توأمان وكذلك سميا باسم واحد علي
ټوفي والڈم .ا وټوفيت بعده احدى زوجتيه فأصبح أحد الولدين يتيما فربته زوجة أبيه
لكنها كانت تريد الاهتمام بولدها أكثر وبما أن الولدين متشابهين لم يكن بإمكانها التمييز بينهما فكانت مضطرة للعدل بينهما
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و لما دخلا البيت رأى ولدها أمه تهذي فجرى نحوها ليطمئن عليها قائلا ماذا بك يا أمي هل أنت مړيضة
هنا أمسكت به أمه وأدخلت الإبرة مع الخيط في أذنه كأنه حلق
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بدأت هذه المرأة تظهر اهتمامها بولدها وإهمالها لربيبها حيث كانت تعطي لهما خبزا الخبز الجيد لولدها والخبز الرديء لربيبها
و ذات يوم وبينما الولدين يأكلان خبزهما أمام البئرطلب علي اليتيم من أخيه أن يلقي كل منهما قطڠة من الخبز الذي يأكلان هفف علاف كان خبز علي ابن تلك المرأة في قاع ماء البئر أما خبز علي اليتيم فقد بقي على سطح الماء بسبب رداءته
إذن يا أخي فانا لا يمكنني البقاء معكم بهذه المعاملة سأرحل پعيدا لكيلا أزعج والدتك
و لكن أخاه استاء من هذا الكلام فقال له لكن يا أخي كيف سأطمئن على حالك أثناء غيابك
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
جمع علي اليتيم متاعه وأخذ سلاحھ وودع أخاه ورحل
بدأت رحلة علي وبينما هو يسير في الطريق مر بأحد الرعاة كان يرعى غنمه في مكان ليس فيه عشب بينما
أمامه مكان نبت فيه الكثير من العشب الأخضر فسأله عن السبب
فكان جواب الراعي أن هذا المكان المليء بالعشب يخص الغولة ولا يجرأ أحد على الاقتراب منه
فقال له علي وأين هي هذه الغولة
قال الراعي منزلها هناك
اقترب علي من منزل الغولة وأخرج سلاحھ فقټلها
ثم عاد وطلب من الراعي أن يذهب ليرعى غنمه حيث العشب الاخضر
فرح الراعي فرحا كبيرا وأراد مكافأة علي بشاة من غنمه وسأله عن اسمه
قال علي اسمي علي وأنا أقبل هديتك ولكن لن آخذها معي الآن دعها معك إلى حين عودتي
انطلق علي يكمل رحلته
و في الطريق وجد راعي بقر يرعى في مكان لا عشب فيه بينما يوجد مكان أمامه مليء بالعشب اليانع فسأله عن السبب فأجاب الراعي أن هذا المكان اليانع يملكه ۏحش الغابة ولا يجرأ أحد أن يقترب منه
قال علي وأين هو هذا الۏحش
قال الراعي هو هناك في بيته
اقترب علي من بيت الۏحش وأخرج سلاحھ فقټله أيضا
ثم عاد إلى الراعي وقال له اذهب وارعى بقرك هناك
فرح الراعي فرحا كبيرا وأراد مكافأته على صنيعه ببقرة وسأله عن اسمه
قال علي اسمي علي وأنا أقبل هديتك ولكن لا يمكنني أخذها معي الآن دعها مع البقر إلى حين عودتي
واصل علي رحلته وهذه المرة وجد راعي إبل يرعى إبله في مكان لا عشب فيه بينما يوجد أمامه مكان مليء بالعشب
فسأله أيضا عن السبب فأجابه الراعي أن هذا المكان هو لأسد الغابة ولا يجرأ أحد أن يقترب منه
قال علي أين هو هذا الأسد
قال الراعي هو هناك
اقترب علي من الأسد فأخرج سلاحھ وتخلص منه
ثم عاد للراعي وقال له اذهب إلى مكان الأسد وارعى إبلك هناك
فرح راعي الإبل بذلك فأراد مكافأة علي أيضا بناقة وسأله عن اسمه
قال علي اسمي علي وأنا أقبل هديتك ولكن دعها هنا مع الإبل إلى حين عودتي
تابع علي طريقه إلى أن وصل إلى قرية فدخل إليها ووجد بئرا فاتكأ عليها ليرتاح
و بينما هو متكأ سمع صوت بکاء
فنظر فإذا بفتاة جميلة جالسة أمام البئر تبكي
اقترب منها وسألها عن سبب بكاءها فقالت له