رواية السعادة والحب ... بقلم بالعامية بحبك
انت في الصفحة 1 من صفحتين
علاقة حبنا استمرت اكتر من اربع سنين
الكل صار بيعرف فيها .. الكل عم يحكي علينا ..
صار لازم نطور هالعلاقة
لازم تصير علاقة رسمية
علاقة خطبة أو زواج
الحب وحدو ما عاد بكفي ..
و شو المشكلة
شو الحاجز يلي بيمنعك تعمل هيك ..
الفقر .. اي الفقر ..
بعرف انو اهلك عم يضغطو عليكي
بعرف أنهم ما بيقبلو فيتي هيك
وانا ما عندي لا بيت ولا مصاري
و بعرف كمان انك بتحبني
و انو ما حدا بقدر هالحب
وضع البلد وكل شي
عم يوقف بوشي ..
حتى حق الخاتم الصغير
يلي حلمنا فيه ما معي
_ شو فيني اعمل و ما عملتو ..
عميل اي شي انت الرجال مو انا ..
مر اسبوع
ما اتصل ..ما اتطمن عنها ..
ما بعمرو عمل هيك
كان اسبوع كلو ۏجع ودموع
اسبوع النوم فيه ممنوع
وبعد هالأسبوع اتصل ..!!
طلب يشوفها بنفس المكان
يلي عرفها فيه ..
كان بصوتو في شي مو مفهوم
في تعب و ۏجع و دمع و شوق
هالمرة ما حكالها عن احلامو بعرسهم
و عن وعودو يلي ما بتخلص ..
متل كل مرة ..
و بآخر المكالمة قال
لأني بحبك ما عاد فيني عذبك اكتر
و حملك هم و ۏجع مالك قدهم ..
تأكدي اني بضحي بكل شي
بحياتي إلا حبك ..
بشوفك على الموعد لا تتأخري ..
ما قلها تصبحي على خير
وانتبهي على حالك ..
ما حكالها شي قصة عن الأمل ...
و شو ممكن تفهم من هالحكي ..
و شو يلي ممكن يكون مخبى ..
معقول الفراق
كانت طول اليل سهرانة عم تفكر
شو ممكن يكون .. !!
صار الوقت
لبست نفس اللبس يلي عرفها فيهم
ما حطت