قصة حقيقة حدثت
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
-
و بعدساعتين حيث قرب وقت الافطار
الام : جهزوا الطاولة
و قالت في قلبها .. يمكن قسيت عليه الله لا يعطيني العافية
طبخت له الطعام المفضل لديه و لا يحلو الافطار الا بوجوده على الطاولة معي
البنت : ماما هل أضع الاكل على الطاولة باقي خمس دقائق فقط
الام : نعم ضعي الاكل و اتصلي باخوك على الهاتف و أخبريه ان ياتي حالا لم يتبقى الا دقائق على وقت الافطار و لا تقولي له انني طلبت منك الاتصال به ، حتى يعتذر و يشعر بقيمتي
البنت تتصل و لكن .. خارج نطاق التغطية
الام : الله يحميه و يرجعه بالسلامة
عند الاذان .. لم يرجع الابن و كانت الام تريد ان تفطر و لكنها قالت في نفسها : ابني حبيبي اكيد انه جائع الان و هو صائم .. الله لا يوفقني و لا يعطيني العافية
فجاءة ظهر خبر عاجل في التلفزيون ..
حاډث مرور مريع
و كأن قلب الام قد توقف عن النبض و لم تستطع بلع اللقمة التي في فمها
ثم بدا قلبها ينبض بسرعة شديدة
و قالت للأب : رامي !!!!!
الاب : ماذا به رامي ؟
الام : فيه شيئ
اتصل بعد عشر دقائق شخص و قال :
انا اعتذر عن الخبر
ان لله وان اليه راجعون
الام : لا انهم ېكذبون و ستجدونه الان يدخل من الباب و يقبل يدي و يطلب رضاي
خرج الاب و ذهب للتأكد من الخبر
الام و هي في حالة ذهول ، اتصلت بالأب : طمني على رامي ، اكيد خرج مع أصدقائه ، اخبره ان والدته قد أعدت له الوجبة التي يحبها و لن أفطر ابدا الا اذا جاء هو و اكل معي
الاب باكيا : رامي ماټ
الام : مستحيل .. لقد تحدث الي صباحا و قال لي انه غاضب و لن يفطر معي اليوم ، ضع سماعة الهاتف على أذنه فانا احس عندما يتنفس
حبيبي ابني الغالي الله يرضا عليك تعال و انا و الله لست غاضبة منك ، فقط عِش .. أغضبني كما تشاء فقط ارجع .. انا راضية عليك ، بس لا تجعلهم يقولون انك استشهدت ، تنفس و دعني اسمع و احس بانفاسك
طيب اذا غاضب مني انا اراضيك
وصلت الام الى المستشفى و رأت الاب و قالت : اين ابني ....
الاب غارق في دموعه و أشار الى الغرفة
هرعت الام الى الغرفة و رأت لحاف ابيض و عليه ډم احمر
صړخت الام : لماذا تغطون ابني بلحاف قذر !!!؟
رفعت الشرشف و رأت ابنها ساكت بلا حراك
حبيبي اصحى و شوف الاكلة الي بتحبها جبتها معي حتى تفطر ، اصحى حبيبي اذا كنت بتحبني فعلا حتى نفطر معا ، انا جائعة لماذا تتركني جائعة ؟
دخل الدكتور و هو يحمل بيده سوار فضة مكتوب عليه
❤ رضاكي همي يا امي ❤
هذا ما وجدناه مع ولدكم .......
اڼهارت الام و صړخت باكية و أمسكت بقميص ابنها و هزت جسده و قالت : يعني لن تسامحني ؟
و بعدساعتين حيث قرب وقت الافطار
الام : جهزوا الطاولة
و قالت في قلبها .. يمكن قسيت عليه الله لا يعطيني العافية
طبخت له الطعام المفضل لديه و لا يحلو الافطار الا بوجوده على الطاولة معي
البنت : ماما هل أضع الاكل على الطاولة باقي خمس دقائق فقط
الام : نعم ضعي الاكل و اتصلي باخوك على الهاتف و أخبريه ان ياتي حالا لم يتبقى الا دقائق على وقت الافطار و لا تقولي له انني طلبت منك الاتصال به ، حتى يعتذر و يشعر بقيمتي
البنت تتصل و لكن .. خارج نطاق التغطية
الام : الله يحميه و يرجعه بالسلامة
عند الاذان .. لم يرجع الابن و كانت الام تريد ان تفطر و لكنها قالت في نفسها : ابني حبيبي اكيد انه جائع الان و هو صائم .. الله لا يوفقني و لا يعطيني العافية
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاډث مرور مريع
و كأن قلب الام قد توقف عن النبض و لم تستطع بلع اللقمة التي في فمها
ثم بدا قلبها ينبض بسرعة شديدة
و قالت للأب : رامي !!!!!
الاب : ماذا به رامي ؟
الام : فيه شيئ
اتصل بعد عشر دقائق شخص و قال :
انا اعتذر عن الخبر
ان لله وان اليه راجعون
الام : لا انهم ېكذبون و ستجدونه الان يدخل من الباب و يقبل يدي و يطلب رضاي
خرج الاب و ذهب للتأكد من الخبر
الام و هي في حالة ذهول ، اتصلت بالأب : طمني على رامي ، اكيد خرج مع أصدقائه ، اخبره ان والدته قد أعدت له الوجبة التي يحبها و لن أفطر ابدا الا اذا جاء هو و اكل معي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الام : مستحيل .. لقد تحدث الي صباحا و قال لي انه غاضب و لن يفطر معي اليوم ، ضع سماعة الهاتف على أذنه فانا احس عندما يتنفس
حبيبي ابني الغالي الله يرضا عليك تعال و انا و الله لست غاضبة منك ، فقط عِش .. أغضبني كما تشاء فقط ارجع .. انا راضية عليك ، بس لا تجعلهم يقولون انك استشهدت ، تنفس و دعني اسمع و احس بانفاسك
طيب اذا غاضب مني انا اراضيك
وصلت الام الى المستشفى و رأت الاب و قالت : اين ابني ....
الاب غارق في دموعه و أشار الى الغرفة
هرعت الام الى الغرفة و رأت لحاف ابيض و عليه ډم احمر
صړخت الام : لماذا تغطون ابني بلحاف قذر !!!؟
حبيبي اصحى و شوف الاكلة الي بتحبها جبتها معي حتى تفطر ، اصحى حبيبي اذا كنت بتحبني فعلا حتى نفطر معا ، انا جائعة لماذا تتركني جائعة ؟
دخل الدكتور و هو يحمل بيده سوار فضة مكتوب عليه
❤ رضاكي همي يا امي ❤
هذا ما وجدناه مع ولدكم .......
اڼهارت الام و صړخت باكية و أمسكت بقميص ابنها و هزت جسده و قالت : يعني لن تسامحني ؟
لكن قبل ان تذهب ، الله يرضا عليك دنيا و اخرة يا روح قلب امك
😓اللهم أحسن خاتمتنا يارب😢..