الخميس 14 نوفمبر 2024

قصة الأخوات الثلاث

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

يروى أن ثلاث فتيات يتيمات كن يعشن حياة فقر وحرمان، ولم يكن لهن معيل أو قريب يلجأن إليه في هذا الضيق الذي يخيم على حياتهن طيلة الأيام.
فكرن طويلًا بطريقة ينقذن أنفسهن بها من هذا الحرمان الذي يكاد يودي بحياتهن وهن ما زلن في مقتبل العمر. فلم يجدن طريقة أفضل من غزل الصوف وتطريز الثياب، فرحن يعملن مجتهدات ليل نهار ليحصلن رزقهن ويدّخرن بعض المال للأيام السوداء التي غالبا ما كانت تمرّ بهن وتطيل المكوث لديهن.
وفي يوم توفيت والدة حاكم المدينة، فأعلن الحداد في جميع أرجاء المدينة مدة أيام ثلاثة، وأمر الحاكم ألا يضاء أي ضوء في أي مكان قبل أن تنتهي مدة الحداد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومرت الليلة الأولى من غير أن تشتغل الفتيات الثلاث إذ خفن أن يكتشف حراس الليل أمرهن. غير أنهن في الليلة الثانية لم يستطعن أن ينقطعن عن العمل، فأنرن القنديل سرًا ورحن يعملن خائفات، وكان أن قرر حاكم المدينة أن يتأكد بنفسه من التزام أهل المدينة بأمره. فراح يدور في الشوارع حتى توقف أمام شباك منزل لمح من خلال ستائره ضوءا خفيفا، فاقترب منه ونظر إلى الداخل، وتناهت إلى سمعه كلمات للفتيات الثلاث وهن يحدثن بعضهن البعض.

وفي يوم توفيت والدة حاكم المدينة،
فأعلن الحداد في جميع أرجاء المدينة مدة أيام ثلاثة،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وأمر الحاكم ألا يضاء أي ضوء في أي مكان قبل أن تنتهي مدة الحداد.
ومرت الليلة الأولى من غير أن تشتغل الفتيات الثلاث
إذ خفن أن يكتشف حراس الليل أمرهن. غير أنهن في الليلة الثانية لم يستطعن أن ينقطعن عن العمل،
فأنرن القنديل سرًا ورحن يعملن خائفات،
وكان أن قرر حاكم المدينة أن يتأكد بنفسه من التزام أهل المدينة بأمره.
فراح يدور في الشوارع حتى توقف أمام شباك منزل لمح من خلال ستائره ضوءا خفيفا،
فاقترب منه ونظر إلى الداخل،

وتناهت إلى سمعه كلمات للفتيات الثلاث وهن يحدثن بعضهن البعض.

قالت الأولى: لكن أتمنى أن أتخلص من هذا العمل المضني فأتزوج من طباخ قصر حاكم المدينة،
فتمتلئ معدتي وأنتهي من هذا الخوف الذي يتملكني كل ليلة عندما أفكر بالغد.
وقالت الثانية: لا تظني أنك وحدك التي تريد أن تنتهي من هذا العمل المضني،

فلقد تعبت يدي وعيني، ولم أعد أطيق الصبر على العمل ليل نهار من أجل لقمة خبز آكلها وأظل في جوع.
ولكم أتمنى أن يتزوجني أحد حراس قصر حاكم المدينة، فأكتفي بمعاشه وأعيش معه عيشة مطمئنة.

انت في الصفحة 1 من صفحتين