قصة الحطاب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
اميرا غنيا في الضاحية كان الحطاب يمر على قصره كل يوم
يتخيل ما بداخل القصر من طعام ورفاهية في العيش ولكن لم يكن ابدا يجرؤ على دخول القصر .
عاد الحطاب الى منزله وظل الحطاب يفكر في امر القلادة وقال لنفسه هذا رزق أتاك الله به ابيعها في السوق بنقود كثيرة واطعم أطفالي الجوعى لكن هذا الخاطر لم يستمر كثيرا نظر
الى الاطفال طويلا
كان الاطفال يمرحون في ثقة واطمئنان فخشى عليهم من الرزق الحړام .
وضع الحطاب القلادة في جيبه وسار الى القصر .
وعندما رآه الامير يسير خائڤا بجانب سور القصر
قال له ماذا تريد ايها الرجل انت لست لصا!؟
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نظر الامير الى ثياب الحطاب القديمه في دهشة وقال :
انها قلادة ذكره من والدتي
وهي لا تقدر عندي بمال ان من الممكن ان تأخذها فهي غالية الثمن ولكنك رجل امين فأليك مكافأتك .
نادى الامير على الحراس فوضعوا امام الحطاب صندوقا مملؤا بالمجوهرات
قال الحطاب :
يا مولاي انا رجل فقير صحيح لي اطفال لا استطيع اطعامهم لكني لا آخذ نقودا على امانتي ،
لو استطعت ايجاد عمل لي في قصرك سأبقى عاجزا عن رد الجميل .
ضحك الامير وقال : عينتك في قصري حارسا لاصطبلات الخيل فهي محتاجة الى رجل امين مثلك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعاش الحطاب وزوجته واولاده عيشة هنية بجانب الامير وزوجته
وكلما مر الحطاب على الشجرة العجوز خيل اليه انها تبتسم له وتقول له لقد رددت لك الجميل
إذا كنت من محبي القصص والقرأءة تابعنا يوميا واترك لنا تعليق ✍