الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة اذكى محامي

موقع أيام نيوز

الرجل الذي كسر قاعدة " إن كيدهن لعظيم "

غبريال فيلا احد اشهر المحامين واغناهم تزوج كريستينا رغم انه يكبرها ب 30 سنة وانجب منها ابنه الوحيد. كريستينا كانت فى ال 30 وهو في ال 60 عاشت معه 20 سنة كاملة بين امريكا وباريس حياة فارهة وفاخرة و بعد ان تقدم فى السن طالبت منه الطلاق لكى تستولي على ملايين الدولارات ولكنها تفاجأت ب انها مطلقة منذ 20 عام ف غبريال محامي ذكي وصاحب دهاء..
اثناء سفرهم معا الى الدومينكان بعد 4 شهور من زواجهم طلقها هناك لان هذا البلد يمنح الطلاق من جهة واحدة واستمر مع 20 سنة وكان يعلم انه سياتي يوم وتطلب منه الطلاق لتستولي على امواله يطلقها قبل 19 سنة و 8 اشهر

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 في قصة مشابهة تنهيدة طويلة ومحاولة لإرجاع جسدها إلى الخلف باحثة عن شىء تستند إليه، السند هو تحديداً ما حاولت "م.ن" أن تجده طوال عشر سنوات من الزواج الذى لم تخرج من تجربة سوى بطفلين أكبرهما فى الـسابعة، وصغيرهما فى عُمر 3 سنوات، وبعض قطع الذهب التى حصلت عليهم فى بداية زواجها وكانوا دافع قوى وراء هذه "الورطة" التى تقع بها الآن، تنسى "م.ن" التى رفضت ذكر اسمها الأيام الخوالى التى تمنت فيها فارس أحلام بحصان أبيض وهيئة جاذبة، وتذكرت وقت أن وقعت على عقد زواجها وهى تبكى فرحة بما هو قادم، تقول ابنة الثلاثين عاماً والتى رفضت ذكر اسمها حفاظاً على ما تبقى لها من حياة: "حياتى ملهاش أى معنى عبارة عن صور متكررة أؤدى فيها نفس المشهد حتى مللت منها، ومن نفسى"، هذه الكلمات السابقة ما هو إلا جزء من قصة المرأة الثلاثينية التى قررت إن تحكى قصتها مع تجربة الزواج من رجل يكبرها سناً، فهى قصة من عشرات القصص التى تحكيها المعذبات فى خجل وخوف من المواجهة.