ﺭﺟﻞ ﺃﺑﻜﻰ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻟﻴﻀﺤﻚ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﻳﺮﻭﻳﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ
ﺭﺟﻞ ﺃﺑﻜﻰ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻟﻴﻀﺤﻚ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﻳﺮﻭﻳﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ، ﻳﻘﻮﻝ
ﻓﻴﻬﺎ : ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲَّ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﺭﺟﻞ ﻭﻣﻌﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﺧﻠﻔﻪ ﺃُﻣَّـﻪ
ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﺤﻤﻞ ﻭﻟﺪﻩ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ .
ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻭﺗﺸﺘﺮﻱ
ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺗﺄﺧﺬ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻮﻫﺮﺍﺕ ، ﺛﻢُّ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻠﺒﺎﺋﻊ : ﻛﻢ
ﺣﺴﺎﺑﻚ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻋﺸﺮﻭﻥ ﺃﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﻭﻣﺌﺔ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻣﻦ ﺃﻳﻦ
ﺃﺗﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﻧﺤﻦ ﺣﺴﺒﻨﺎ ﻣﺎ ﺍﺷﺘﺮﻳﻨﺎ
ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﺃﻟﻒ ، ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺃﺗﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺌﺔ ؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ : ﺃُﻣُّـﻚ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺍﺷـﺘﺮﺕ ﺧﺎﺗﻤﺎً
ﺑﻤﺌﺔ ﺭﻳﺎﻝ ، ﻗﺎﻝ ﺃﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ : ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ، ﻓﺄﺧﺬ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ﺛﻢَّ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻭﻗﺎﻝ : ﺍﻟﻌﺠﺎﺋـﺰ ﻟﻴﺲ ﻟﻬُﻦَّ ﺍﻟﺬﻫﺐ ، ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ
ﺳَﻤِﻌﺖْ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻓﺒَﻜَﺖْ ﻭﺫﻫﺒﺖْ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ : ﻳﺎ ﻓُﻼﻥ ﻣﺎﺫﺍ ﻓَﻌَﻠﺖْ ؟ ﻟﻌﻠَّﻬﺎ ﻻ
ﺗَﺤْﻤِﻞُ ﺍﺑﻨﻚ ﺑﻌﺪ
ﻫﺬﺍ( ﻛﺄﻧَّﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖْ ﺧﺎﺩﻣﺔ) .
ﻓﻌﺎﺗﺒﻪ ﺑﺎﺋﻊ ﺍﻟﻤﺠﻮﻫﺮﺍﺕ ، ﻓﺬﻫﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ، ﻭﻗﺎﻝ
ﻷﻣِّـﻪ : ﺧُﺬِﻱ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺘﻰ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ .
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺃُﻣُّـﻪُ : ﻻ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺃُﺭﻳﺪُ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﻻ ﺃُﺭﻳﺪُ
ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ، ﻭﻟﻜﻨِّﻲ
ﺃﺭﺩﺕُ ﺃﻥْ ﺃﻓﺮﺡ ﺑﺎﻟﻌﻴﺪ ﻛﻤﺎ ﻳﻔﺮﺡُ ﺍﻟﻨَّﺎﺱ ،
ﻓﻘـﺘﻠﺖَ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ، ﺳﺎﻣﺤﻚ ﺍﻟﻠﻪ .
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ : }¤ ﻭَﻗَﻀَﻰ ﺭَﺑُّﻚَ ﺃَﻻَّ ﺗَﻌْﺒُﺪُﻭﺍ ﺇِﻻَّ ﺇﻳَّـﺎﻩُ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﺇﺣْﺴﺎﻧﺎً ﺇﻣَّﺎ ﻳﺒﻠُﻐَﻦَّ ﻋِﻨﺪَﻙَ ﺍﻟﻜِﺒَﺮَ ﺃﺣَﺪُﻫُﻤﺎ ﺃﻭ
ﻛِﻼﻫُﻤﺎ
ﻓﻼ ﺗَﻘُـﻞْ ﻟﻬُﻤﺎ ﺃُﻑٍّ ﻭﻻ ﺗَـﻨْﻬَـﺮﻫُﻤﺎ ﻭﻗُـﻞْ ﻟﻬُﻤﺎ ﻗﻮﻻً
ﻛﺮﻳﻤﺎً " ﻭﺍﺧْﻔِــﺾْ
ﻟَﻬُﻤَﺎ ﺟَﻨَﺎﺡَ ﺍﻟﺬُّﻝِّ ﻣِﻦَ ﺍﻟﺮَّﺣْﻤَﺔِ ﻭَﻗُـﻞ ﺭَّﺏِّ
ﺍﺭْﺣَﻤْﻬُﻤَﺎ ﻛَﻤَﺎ ﺭَﺑَّـﻴَﺎﻧِﻲ ﺻَﻐِﻴﺮﺍ¤
اللهم ارحم عبدا ان قال امين.