قصة حدثت في ليلة القدر
تحكي سيدة أنها كانت تتمنى أن ترزق بطفل بعد أن تزوجت منذ عشرة أعوام، وكانت تدعو الله كل يوم بأن يتقبل دعائها ويقر عينها بطفل يسعدها هي وزوجها.
ذهبت في يوم 20 من رمضان إلى عمتها، ووجدت ضيوف لا تعرفهم يجلسون مع العمة ويبدو عليهم الحزن.
سألت عمتها عن السيدة التي معها أطفال صغار وما حدث معهم، وسردت العمة أن تلك السيدة أصبيت بمرض وتحتاج إلى مبلغ من المال لتجري عملية، حتى تكون قادرة على رعاية أطفالها.
لم تتردد السيدة في أن تعطي الأموال إلى المړيضة، حيث أرادت أن تفك كربها وتساعدها حتى تتماثل الشفاء.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في يوم 23 من رمضان بعد أن أنهت السيدة صلاتها ودعت إلى الله عز وجل.
شعرت بالتعب والدوار، وعليه ذهبت إلى المستشفى لتجد نفسها حامل بعد عناء طال لسنوات.
يذكر أحد الشباب أن والدته كان تعاني من تعب شديد في شهر رمضان، وذهب بها إلى الطبيب ليشخص المړض على أنه ورم سړطاني.
خضعت الأم لأشعة لتحديد إذا كان الورم حميد أم خبيث، وبعد عدة أيام ظهرت الأشعة واتضح أن الورم ممېت.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قام الولد بالتضرع إلى الله والصلاة والدعاء، حيث أدى صلاة العشاء وقيام الليل والمصادفة أنه كان يوم 27 من شهر رمضان أي ليله وترية من الممكن أن تكون ليله القدر.
أخذ الولد يدعو طوال الليل بالشفاء لأمه وإن الله يطل في عمرها، حتى سقط على الأرض من التعب.
أستيقظ في الصباح على صوت الهاتف، وبشره الطبيب بإن التحاليل والأشعة تشير إلى أن الورم حميد وهو ما أذهل الأطباء رغم تأكدهم بأنه خبيث، لكن قدرة الله أعظم وأقوى.
كانت تلك من أحدى القصص العجيبة التي حدثت يوم ليله القدر.