يحكى أن رجلا تزوج من امرأتين ، فأنجبتا له ولدين
إنه من قتل الأفعى
فرح الملك و طلب من علي الزواج من ابنته فوافق و تم الزفاف بسبعة أيام و لياليها
و كان زفافا مبهرا حضره كل أهل القرية و كبراءها
عاش علي حياة الترف مع زوجته الأميرة لسنوات و أنجبا أولادا أما علي الآخر فقد لاحظ الحيوية و الإخضرار على شجرة التين فاطمئن على حال أخيه
و ذات يوم أراد علي زوج الأميرة الذهاب للصيد تناول سلاحھ و ركب على حصانه و أخذ كلبه و هم بالخروج
سأله الملك أين أنت ذاهب يا علي فرد علي أريد الذهاب للصيد
فقال الملك إذن تعال معي فأنا أريد أن أحذرك احذر يا علي من الاقتراب من ذلك الجبل لأن هناك تعيش غولة خطېرة و كل من ذهب إلى هناك لم يرجع لأنها تلتهم كل من يقترب من أمام مسكنها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و لأنه شجاع و لا ېخاف من شيء أخذه الفضول ليشاهد الغولة بنفسه و ليحاول التخلص منها
اقترب علي من مسكن الغولة فإذا بها تستقبله استقبالا حارا أهلا بك أيها الزائر الكريم أنت ابن أختي مرحبا بك تفضل بالدخول دع عنك الحصان أنا سأتولى أمره و أربطه إلى الشجرة
دخل علي إلى بيت الغولة و هو لا يدري أنه وقع في فخها
أما هي فقد ابتلعت الحصان و الكلب و دخلت لبيتها فابتلعت علي أيضا في هذه الأثناء اصفرت شجرة التين و لاحظ علي الأخ ذلك فورا فعرف أن أخاه مكروها قد أصابه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جمع متاعه و أخذ سلاحھ و كلبه و ركب حصانه و انطلق
بدأت رحلة علي الأخ و سلك نفس طريق أخيه
فوصل إلى ذلك المكان الذي كان فيه راعي الغنم يرعى غنمه فوجده هناك لا يزال يرعى غنمه في أمان منذ أن خلصه علي من الغولة
فلما رآه الراعي اعتقد أنه علي الذي يعرفه فناداه يا علي
نظر إليه علي لأنه اعتقد أنه شخص يعرفه
قال الراعي أين أنت يا رجل إن الشاة التي أهديتك إياها أصبح لديها الكثير من الخرفان لأنها أنجبت و هي كلها لك
فهم علي كل شيء و قال في نفسه لقد مر أخي من هنا
فقال للراعي دعها معك لحين عودتي و مضى
فهم علي أن أخاه مر من هنا أيضا فقال له دعها معك لحين عودتي ومضى
و لما وصل إلى المكان الذي يوجد فيه راعي الإبل رآه الراعي فناداه يا علي أين أنت يا رجل ناقتك أنجبت لك الكثير من الجمال خذها معك فهي كلها لك
فهم علي أيضا أن أخاه مر من هنا
فقال له دعها معك لحين عودتي و مضى
و لما وصل إلى القرية التي كان يعيش فيها أخاه مع ابنة الملك رأه الناس ففرحوا اعتقادا منهم أنه علي الذي يعرفونه فذهبوا مسرعين ليخبروا الملك أن علي زوج ابنته قد عاد
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فسأله عن أخيه فأخبره الملك أنه ذهب للصيد و لم يرجع و أنه حذره من الاقتراب من بيت الغولة و لكن يبدو أنه ذهب هناك و حصل له مكروه فقرر علي أن يذهب للبحث عن أخيه
أخذ سلاحھ و ركب حصانه و انطلق رفقة كلبه ليساعده على البحث
و لما وصل هناك رأته الغولة ففرحت به و رحبت به و طلبت أن تربط حصانه و لكنه رفض و أصر على ربط حصانه بنفسه فربطه بعشبة ليسهل عليه الهرب به في حال حدوث أي أمر سيء
كان علي قد اتفق مع كلبه و حصانه على خطة للتخلص من الغولة و محاولة إنقاذ أخيه و انتشاله من بطنها
نفذ علي خطته حيث ھجم الكلب على الغولة و فقأ عينيها أما الحصان فضربها ضړبة بحافره أودت بحياتها
تخلص علي منها و بدأ فورا