انا إسمى ليلى متجوزه من 3سنين وجوزى إسمه أحمد، أحمد كان دايما بيسافر فى شركه فى منطقة القاهره شغال فيها،
بصوت مرتعش مين على الباب لقيت إبتسام بتقول أنا ياليلى إفتحى عينى فضلت رايحه جيه
اول مره اشوف كدا يارتنى ماجيت وياترى عين مين إل شوفتها دى فتحت الباب وأنا ريقى ناشف لحظه صمت عدت عليا كأنها سنه إبتسام واقفه قدامى ومش بتنطق بقولها سوسو حبيبتى وحشتينى والله اليوم إل مشيت فيه دا لقيتها داخله على الصالون فى هدوء تام وقعدت قفلت الباب وجيت وراها وقعدت بقولها مالك إنتى زعلانه منى تانى لقيتها عنيها ضلمت كدا وقالتلى من بين اسنانها كنتي فييين ! إتخضيت من منظرها وقولتلها مالك عينك بتعمل كدا ليه لقتها بتضحك من غير نفس كدا وقالتلى
إنتى ناويه على طلاقك قولتله يااحمد مش برتاح الا فى شقتى قالى مرنتيش عليا ليه! قولتله رنيت عليك كتير وكنت غير متاح قالى طب إخرجى برااا الشقه حالا إنتى وحنين انا جاي اخدكم حالا واوعك تروحى لإبتسام صحبتك بتلقائيه قولتله دى عندى برا فى الصالون .
انا إسمى ليلى متجوزه من 3 سنين وجوزى إسمه أحمد
موقع أيام نيوز
صرررخ بأعلى قوته وقالى بنتى فييين صحبتك مله من جن وقټلت أمها وابوها وخطيبها وبتحاول تاذينا إنتى ليه مبتفهميش! انا الخبر نزل عليا زي الصاعقه وقولتله لا لا اكيد إنت بتهزر قالى وهو بيعيط اول مره اشوف جوزى كدا قالى لو بنتى اټقتلت إنتى المسؤله فتحت الباب ورميت الفون من إيدى وجريت على الصالون
وانا إل مامنالك دا كله واحمد بيزعق على التلفون وبيقولى إبعدى عنها هتأذيكى انا جيلك لقيتها صلبت دراعها وقامت راميه حنين عالارض باعلى قوتها وقامت خنقانى وعنيها قلبت بيااض كلها وصوتها إتغير وقامت قيلالى إنتى لازم تموووتى زي ماهم م١تو كلهم وشي إحمر وعنيا نزلت ميه كتير ومن وسط خنقتى بقولها هما مين !
هقولك لانى بحب لون الاحمر بعشقه وكنت بستلذ وانا بشوفوه ف دماغ بنتك وإنتى زي الهبله مصدقانى حنين مرميه على الارض وببص وانا بشاور بإيديا ناحيتها خلاص أنا كدا كدا ھموت بس المهم بنتى يااارب
لقيتها بتشدد على رقبتى جاامد خلاص إتشهدت خلاص وهى كل ضغط على رقبتى تنزل من عنيها وفجاه وبدون