هل تذكرون الطفل الملقب بـ “هرقل الصغير”.. لن تصدقوا كيف أصبح شكله الآن بعد 13 سنة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
هناك الكثير من القصص الإنسانية التي تثبت أن الظروف الاجتماعية قد تقهر الموهبة وتدفن@
ها دون رجعة، وأن الموهبة إنما تحتاج للرعاية والاهتمام حتى تجعل صاحبها إنسانًا ناجحًا وفريدًا من نوعه. من هذه القصص قصة الشاب ريتشارد ساندراك، مؤدي الشخصية البارزة في الفيلم، هرقل في 3D. ونتيجة لذلك، أصبح ‘Little Hercules’ هو الاسم الأكثر ارتباطًا به.
ساندراك كان من الممكن أن يصبح نجمًا بازغًا في عالم “كمال الأجسام”، لكن موهبته خفتت تدريجيًّا وألقت به في وظيفة متواضعة، وربما لا تزال هناك أحلام تراوضه ولكنها بالتأكيد بعيدًا عن مجال موهبته.
هيركوليس” أوكراني الجnسية من مواليد عام 1992، لم تستقر أسرته طويلًا في موطنها، بل انتقلت إلى الولايات المتحدة، وتحديدًا ولاية بنسلفانيا، وكان عمره عامين فقط، وكان والده بافل سادراك مدربًا لرياضة التايكواندو وفنانًا عسكريًا عالميًا، وهو أول من لاحظ مواهب ابنه وشجعه على الالتحاق بهذه الرياضة، فأشركه في تدريبات خفيفة لإنقاص الوزن ومبادئ أولية في ممارسة