قال رسول الله ﷺ { لا صَلاةَ بحَضرةِ الطَّعامِ، ولا هو يُدافِعُه الأخبثانِ } ما معنى هذا الحديث الشريف !
في هذا الحديث يقول ابن أبي عتيق تحدثت أنا والقاسم عند عائشة رضي الله عنها حديثا فقالت له عائشة ما لك لا تحدث كما يتحدث ابن أخي هذا أما إني قد علمت من أين أتيت هذا أدبته أمه وأنت أدبتك أمك واسمها سودة فلما سمع القاسم هذا فڠضب وأضب عليها أي حقد فلما رأى مائدة عائشة رضي الله عنها قد أتي بها قام فسألته أين قال أصلي فأمرته بالجلوس وقالت له اجلس غدر قالت له ذلك لأنه مأمور باحترامها لأنها أم المؤمنين وعمته وأكبر منه وناصحة له ومؤدبة فكان حقه أن يحتملها ولا يغضب عليها وقيل إنما سمته غدر لما أظهر من أن تركه طعامها من أجل قيامه للصلاة لا لأجل حقده عليها مما قالت له وعيرته به من لحنه وتأديب أمه له.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي الحديث أن حضور القلب والخضوع مطلوبان في الصلاة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الحمد لله.
لكن معناه قد وردت أحاديث صحيحة
فروى مسلم 560 عن عائشة رضي الله عنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا صلاة بحضرة الطعام ولا هو يدافعه الأخبثان .
قال النووي رحمه الله
في هذه الأحاديث كراهة الصلاة بحضرة الطعام الذي يريد أكله لما فيه من اشتغال القلب به وذهاب كمال الخشوع وكراهتها مع مدافعة الأخبثين وهما البول والغائط
وروى أبو داود 91 عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يحل لرجل يؤمن بالله واليوم الآخر أن يصلي وهو حقن حتى يتخفف صححه الألباني في صحيح أبي داود .
قال السندي رحمه الله
قوله وهو حاقن أي حابس للبول أو الغائط انتهى .
وهو من حقن الشيء يحقنه ويحقنه حقنا فهو محقون وحقين حپسه .
وحقن البول يحقنه ويحقنه حپسه . انتهى منلسان العرب 13 125
وقال ابن الأثير رحمه الله في النهاية 1 1017
هو الذي حبس بوله كالحاقب للغائط