السبت 23 نوفمبر 2024

سقوط الفنانة مرام علي على الهواء أمام العلن

موقع أيام نيوز

حيث حلت الفنانة مرام علي بطلة مسلسل الخائڼ ضيفة على برنامج كتير هلقد مع الاعلامي هشام حداد الذي سيعرض اليوم الأربعاء على قناة mtv .

و انتشر فيديو على مواقع التواصل وهي تسقط على الأرض أمام الجمهور أثناء تحدي بينهما و هو لم يبالي لها و أكمل التحدي .

مرام علي تتحدث بصراحة عن الخېانة.. وهذا ما كشفته عن شخصيتها

- في العودة الى أحدث أعمالك الفنية، هل مسلسل «الخائڼ» هو نقلة نوعية في مسيرة مرام علي؟

«الخائڼ» هو نقطة البداية لمستوى آخر من المسؤولية في ما يتعلق بانتقاء الأدوار في الأعمال الفنية المقبلة ودراسة كل التفاصيل. هذا المسلسل شكّل تحدّياً لي، لكن النتيجة التي رأيناها في المقابل كانت رائعة.

- هل أنتِ مع ظاهرة ترجمة الأفلام التركية الى العربية كما يحصل الآن؟

ولمَ لا؟ الظاهرة جميلة وتتيح فرصاً جديدة للممثلين في الوطن العربي. كما أن هناك لمسات مختلفة عن الفيلم الأصلي في الكثير من الأحيان.

 

- هل هناك تشابه بينك وبين شخصية «تيا» في مسلسل «الخائڼ»؟

شخصية «تيا» لا تشبهني أبداً، ولا حتى «أسيل» قريبة مني. هذا الدور لا يمت إليّ بِصلة، لكنني أتقنته لأنني استطعت أن أعيش الحالة التمثيلية بمختلف تفاصيلها.

-كيف ترين المنافسة بينك وبين سلافة معمار في المسلسل؟

أنا لا أنافس سلافة معمار، بل على العكس أتعلّم منها. سلافة هي مدرسة في التمثيل ولها خبرات طويلة في هذا المجال، وتعرف جيداً كيف تُبرز قدراتها التمثيلية بالشكل الصحيح.

- ألم تخافي من تأدية أدوار الشړ بالتتالي، كـ»عروس بيروت” و«الخائڼ»؟

للشړ أنواع وطرق وأساليب مختلفة، وشخصية «تيا» في مسلسل «الخائڼ» ليست شريرة أبداً، لكن الحب أعماها ووصلت الى هذه الحالة.

- كيف تتعاملين مع الخېانة في حياتك العادية؟ هل تبرّرينها؟

لا مبرّر للخېانة، وفي رأيي من يَقدر على الخېانة مرة، يكرّرها ألف مرة، والوفاء هو طبع لا يمكن شراؤه بأي طريقة من الطرق.

 

- في رأيك، الرجل بطبيعته خائڼ؟

نعم، الرجل لديه هفوات وأغلاط ونزوات. وفي نظره أنه لا يخون أبداً، على عكس النساء اللواتي يتأثّرن كثيراً ويعتبرنها خېانة بكل ما للكلمة من معنى.

- هل ترين شخصية «تيا» ضحېة أم ظالمة؟

تجمع «تيا» في داخلها شخصيات عدة، فهي في الوقت نفسه ظالمة ومظلومة وضحېة.

- كيف تتعاملين مع الانتقادات في العادة، وبالأخص تلك التي طاولت مسلسل «الخائڼ»؟

الانتقاد لا يؤذيني أبداً، فالناس لا يشبهون بعضهم البعض، وتختلف أذواقهم. وما ترينه أنتِ صحيحاً، قد يكون أمراً خاطئاً بالنسبة الى شخص آخر. الموضوع كما ذكرتِ نسبي وتختلف النظرة إليه.

- بقدر ما أتقنت دورك، بات يكرهك الكثيرون، هل تعتبرين هذا نجاحاً؟

حين يصدّق الناس الدور بشكل كبير، لدرجة أن ينسوا أنه تمثيل، عندها أكون قد تأكدت من أنني نجحت في مهمتي وأديت ما عليّ وأكثر. النجاح بعد المجهود الكبير له طعم غريب ومميز.